عبدالمنعم شيبون
هل كل ذلك تغاضي النظر من الفيس عن مقال كتبه عبدالمنعم شيبون ردا عن سؤال لهاشم نوريت عن بيان عاجل مكتوب باللون الأحمر صادر من الأمم المتحدة بأسماء الذين إرتكبوا جرائم حرب في السودان ويسأل هاشم عن قحت وهو إختصار سخيف معنى من الكيزان لقوى الحرية والتغيير التي قامت بالثورة الشعبية السلمية التي أطاحت بسلطتهم الفاسدة والتي أبادت قرى بأكملها في دار فور حسب إحصائية الأمم المتحدة ثلاثمائة ألف مواطن تمت إبادتهم بقيادة رجلهم رب دارفور وربيبهم حميتي وكادوا يبيغوا الميناء كأطول ساحل في البحر الأحمر الإسترايجي في طريقهم للملكية والخلجنة بزواجهم من بعضهم البعض لولا الثورة التي إقتلعتهم من جدورهم وهم اليوم يقودون الحرب بين الجيشين وبيدهم إيقافها وإنما أكتب حقائق دامغة وإنه المقال الثاني الذي يختفي في الفيس لماذا وهم يقولون أنهم يهتمون بأعمالي أين الإهتمام وأنا أجاهد كغيري لكشف إختطاف الثورة بقيادة برهان الذي كان الشارع لا يعلم أنه رب دارفور فأعاد الكرة لأحضان الكيزان وإنما هم اليوم في حملة لتأديب الشعب السوداني وكشفوا وجهم الحقيقي للعالم في أكتوبر 25 من بيت برهان أي خرجوا من السجون التي كانت تمثيلية أي أن الكيزان ما زالوا بحكمون السودان!! يالبراعة الإجرام أي الكيزان في الميدان.
عن "الراكوبة"