باسم ياخور : الوضع بسوريا صعب وهذا موقفي من دخول نجلي مجال التمثيل

باسم ياخور : الوضع بسوريا صعب وهذا موقفي من دخول نجلي مجال التمثيل

باسم ياخور : الوضع بسوريا صعب وهذا موقفي من دخول نجلي مجال التمثيل


29/06/2024

كشف الفنان باسم ياخور عن رأيه في إمكانية دخول نجله الوسط الفني خلال الفترة المقبلة، وقال في تصريحات تليفزيونية: ابني مالوش اهتمامات فنية، والحقيقة هو مركز في دراسته ويقرر اللي عايزه في حياته واللي هو بيحب يعمله، وإذا كان له اهتمامات فنية يومًا ما ممكن أساعده ولكن مش هقوله يعمل إيه أو ميعملش إيه، وهو مالوش اهتمامات بالشهرة ودي حاجة أنا بحبها فيه.

كما كشف ياخور  عن عدم رغبته في تكرار التجربة الكوميدية مرة أخرى، قائلاً: معنديش رغبة حاليًا إني أجسد أدوار كوميدية خاصة أن الكوميديا تراجعت جدًا، والكوميديا ليها شرط واحد وهو غير مطلوب حاليًا على المنصات والمحطات، والتوجه العام توجه مختلف، وإحنا للأسف مضطرين نواكب التوجه العام مع مؤسسات كبيرة بتاخد الدراما وهي بتحدد إجمالًا إيه النوعية اللي لازم يتم إنتاجه.

وتابع باسم ياخور: بحن لأيام الماضي في بلدي سوريا، كانت أيام حلوة ووضع البلد كان مختلف، وكل حاجة كانت أبسط من دلوقتي، كل ما بتمر سنة كل ما الأمور بتبقى معقدة، الحياة كانت أبسط وكنا مبسوطين أكتر.

وعن الشخصية التي يتمنى تقديمها خلال الفترة المقبلة، فعلق باسم ياخور: الممثل اللي مفيش أدوار بتستفزه حتى لو هو عامل أهم شيء في حياته المهنية بيكون انتهى، وأي شخصية أي كان نوعها الممثل ممكن يشتغل عليها من جديد ويطلع منها مادة حلوة.

كما تطرق للحديث عن الجدل الذي أثاره بالتصريح عن مشكلة الدراما اللبنانية، وغياب واقع الشعب اللبناني عنها، والذي لاقى ردود فعل متباينة بين مؤيدة ورافضة.

وأكد باسم ياخور  أنه لم يُسئ بتصريحه للدراما اللبنانية أو الممثلين اللبنانيّن، وأوضح: "أنا تحدثت العكس، وقلت أتمنى أن أرى الحالة المجتمعية والحياتية اللبنانية، ويسعدني أن تُقدَّم في الدراما اللبنانية.

وأشار "ياخور" إلى أن تصريحه، كان واضحًا، وقصد فيه ضرورة تكريس وجود المجتمع اللبناني الحقيقي بكل مدنه ضمن الدراما اللبنانيّة، وأضاف: "هذا أفضل من تقديم دراما تُشبه دراما الأكشن الأمريكي مصورة هنا في لبنان، هذا كان قصدي، لذا أين المشكلة في هذا الموضوع؟.

وعما إذا كانت ملامح وجهه تؤثر في ردة فعل الناس تجاهه، قال باسم: نعم، قد تبدو ملامحي قاسية بعض الشيء، ولكن من يعرفني يعرف، تمامًا، في حال كنت غاضبًا، بعد دقيقتين أعود إلى طبيعتي، ولا أنكر أنني أشعر بالغضب أحيانًا، لكنني لا أضمر مشاعر الغضب، بل أقول ما أشعر به، ودائمًا أقول رأيي بوضوح.

وأوضح باسم ياخور، أنه حريص للغاية خلال استخدامه تطبيق تيك توك، قائلًا: دخلت التيك توك من 3 سنين، ولو عدينا الفيديوهات اللي نزلت طوال الـ 3 سنين ممكن يطلعوا 20 فيديو، وأنا مبعملش لايف على تيك توك ولا بدخل في تحديات التيك توك، وقليل جدًا لما بدخل على التيك توك.




انشر مقالك

لإرسال مقال للنشر في حفريات اضغط هنا سياسة استقبال المساهمات
الصفحة الرئيسية