ملحن مصري يُكذّب حسام حبيب وهذا دليله.. ونضال الأحمدية: أملك تسجيلات تكشف الحقيقة

ما تزال أزمة الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب مع طليقها وعائلتها تثير قلق محبيها، في مصر وغيرها من الدول العربية.

وقد شنّ الملحن المصري محمود الخيامي هجوماً شديداً على الفنان حسام حبيب، بعد تصريحات الأخير عن الفنانة شيرين عبد الوهاب.

محمود الخيامي: شيرين هي اللي كانت بتدفع فلوس الشعراء والملحنين للأغاني اللي كان حسام بيختارها لنفسه في ألبومه الجديد

وكشف محمود الخيامي، عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك"، تفاصيل جديدة في أزمة الفنانة شيرين عبد الوهاب وطليقها حسام حبيب، بعد مشاركته المقطع الذي تحدث فيه حسام حبيب عن علاقته بشيرين أثناء زواجهما.

وعلَّق الخيامي على المقطع قائلاً: "صح بدليل أنّ شيرين هي اللي كانت بتدفع فلوس الشعراء والملحنين للأغاني اللي كان حسام بيختارها لنفسه في ألبومه الجديد، على أساس أنّه معندوش دخل ولا بيشتغل".

وأضاف: "لا حول ولا قوة إلا بالله، وبالنسبة إلى العنف اسألوا أحمد سعد المطرب، مين ضرب شيرين ونزلت بالبيجاما ولابسة عباية في الشارع، وأحمد اللي راح جابها".

من جهة أخرى، قالت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية، عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستغرام": إنّها تمتلك تسجيلات تُكذّب ما أدلى به حسام حبيب مساء الجمعة مع الإعلامي المصري عمرو أديب، في أمر كفيل بكشف الحقائق.

قالت الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية إنّها تمتلك تسجيلات تُكذّب ما أدلى به حسام حبيب مساء الجمعة مع الإعلامي المصري عمرو أديب، في أمر كفيل بكشف الحقائق

وطلبت نضال الأحمدية من الجميع عدم تصديق "حبيب"، الذي كاد "يقتل شيرين بتوريطها وتعنيفها"، لولا تدخل شقيقها في اللحظة المناسبة، بحسب زعمها.

وتساءلت الإعلامية اللبنانية قائلة: "لو أدليت بقليل ممّا أعرف، فهل سيكون ذلك أخلاقياً تزامناً مع دخول الفنانة المصرية في شبه غيبوبة؟".

هذا، وكان اسم حسام حبيب قد تصدّر مواقع التواصل ومؤشرات البحث، بعد إطلاقه تصريحات صادمة عن جوانب خفية في علاقته بشيرين، وذلك في مداخلة هاتفية مع الإعلامي المصري عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" على قناة "إم بي سي مصر". كما أشار إلى أنّه لم يكن يأخذ منها مالاً، وأنه لم يضربها أو يعنفها يوماً.

وتخضع الفنانة شيرين عبد الوهاب حالياً للفحص الطبي والعلاج داخل إحدى المصحات النفسية، حتى إكمال علاجها من إدمان المخدرات، وفقاً لتصريحات شقيقها محمد عبد الوهاب.